تجارة الكابة تعاني من عرقلة السير والازدحام
تجارة الكابة تعاني من عرقلة السير والازدحام تتواصل تجارة الكابة في الجزائر، وقد شهدت هذه التجارة خلال الفترة الماضية بعض الاضطرابات بسبب المنافسة والتشدد في الأسعار. ومن المثير للاهتمام أن الرسوم التي تؤديها فئة الكابة خلال العام تصل إلى حوالي 150 مليار دينار جزائري، وهو ما يجعلها من الموارد الاقتصادية المهمة في البلاد. وتكمن أهمية هذه التجارة في قدرتها على إيجاد فرص عمل وتحسين أوضاع المواطنين. علاوة على ذلك، تشكل الكابة جزءًا من تراث الجزائر الثقافي، حيث يتم صنعها يدويًا باستخدام الطرق التقليدية والأصلية. وللحفاظ على هذا التراث، ينظم الموروثون الشعبيون في الجزائر مسابقات وتظهر مهاراتهم في صنع الكابة. وينتشر بيع الكابة في الأسواق الرئيسية في الجزائر، وتباع بأسعار تتراوح بين 1000 و 5000 دينار جزائري، وفقًا للحجم والجودة.
تجارة الكابة تعاني من عرقلة السير والازدحام
1 لم يؤدي الأوامر التعليمية في تجارة الكابة إلى أي نتيجة.تعافت تجارة الكابة من إسبانيا بشدة.
توجد مجموعة من الأشخاص يتجاهلون هذه القيود ويتصرفون بشكل غير مسؤول، مما يعرض حياتهم وحياة الآخرين للخطر. تجارة الكابة تتمثل في حدوثها مرة أخرى على رحلة النقل البحري للمسافرين بين الشركة الوطنية، وذلك على رحلة أليكانتي وهران، وهو أمر غير متوقع!
تجارة الكابة: لم تؤدي التعليمات إلى أي نتيجة.
تقدم الشركة الوطنية للنقل البحري للمسافرين تعليمات جديدة. منع صعود المركبات النفعية على مستوى بواخرها، غير أن البزناسة أو تجار الكابة “لا يزالون يفرضون آرائهم، إذ بدأت الشركة الوطنية لنقل الركاب البحري منذ ٢٨ ديسمبر الماضي تطبيق قرار حظر ركوب بعض المركبات النفعية على متن سفنها.”
وأفادت الشركة، في بيان سابق صدر بتاريخ 28 جانفي 2023، بأن القرار يشمل السيارات النفعية مثل fourgons، j5، partner.
تم اتخاذ هذا الإجراء لتقليل الازدحام وتسهيل حركة التسجيل والتفتيش للعملاء، حيث إن هذه المركبات تعيق الحركة المرورية عند تسجيل المسافرين.
تعافت التجارة الكابية من إسبانيا بشدة.
يرى العديد من الناس أن حظر استخدام المركبات النفعية في الرحلات البحرية قد جعل تجار الكابة يسافرون بدون مركبة تجارية، لكنهم يقومون بتحميل العديد من الأمتعة واستغلال نقص عدد المسافرين لتحويل الباخرة إلى ملكيتهم الخاصة، وقد حدث ذلك في إحدى رحلات ألميريا وهران مؤخرًا.
شكّلت صور كثيرة لحقائب وأمتعة المسافرين الموجودة على الباخرة التابعة للشركة الوطنية للنقل البحري لرحلتها من الميريا إلى وهران، جدلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي.
The majority consider that the phenomenon of the “cabotage trade” deprives many of their right to travel by sea transport, given that these merchants have come to monopolize the ships of the national company.
ستتوقف تجارة الكابة من فرنسا.
استنكر العديد من الأشخاص هذه الانتهاكات التي تحدث على متن سفننا وأدعوا إلى محاربة هذا النوع من التجارة غير المشروعة.
تثير فيديو جديد لتجارة الكابة الجلباب النسائي اهتمامًا كبيرًا.
شهدنا مرة أخرى تكرارًا لمشاهد الأمتعة المتفرقة على متن سفن النقل البحري للمسافرين التابعة للشركة الوطنية، والتي تنتمي لأصحابها من تجار الكابة الذين قاموا بتحويل سفينة Algerie Ferries إلى ملكية خاصة تحمل كل معنى الكلمة.
وتم تداول شريط فيديو جديد اليوم الأحد الموافق 21 مايو 2023 بواسطة تجار الأقبية. رحلة أليكانتي وهران تسببت العديد من التفاعلات في الحديث عن أفعال سيئة تتم على متن سفن الشركة الوطنية للنقل البحري.
يرصد الفيديو المتداول حقائب بزناسة خاصة، موزعة عبر كافة أرجاء المركب، وتم رصد الأكياس الكبيرة التي تحمل بضائع تاجري الكابة، دون شمول الركاب باستخدام الممرات. تسبب هذا في غضب المستخدمين لمواقع التواصل الاجتماعي، وطالبوا بضرورة التصدي لممارسة هذه التصرفات الغير أخلاقية.
وأوضح مشاركو الفيديو الذي انتشر عبر العديد من مجموعات وصفحات النقل البحري والجالية الجزائرية، أن السفينة كانت محملة بشكل كبير بأمتعة التجار، لدرجة أنها عرقلت حركة المشاة على الطريق.
هل تجارة الكابة رحلة لنقل البضائع فقط وليست لنقل المسافرين؟
طلب صاحب الفيديو تعديل بحر الشركة الوطنية للنقل البحري للركاب إلى بحار لنقل البضائع، وأوضح “هذا بحر للنقل الركاب؟ عدّله إلى بحر لنقل البضائع، الله يهديهم”.
تتفق معظم التعليقات في الفيديو على إدانة هذه الأفعال البشعة، حيث نقل أحد المعلقين “لست مدركاً كيف يمكن منع الاستيراد ويتم تفويت التجارة بالرشوة؟”.
تسائل بعض الأفراد عن دور جهات تأمين الحدود والجمارك في التصدي للفوضى التي تحدث على متن بواخر الشركة الوطنية للنقل البحري، وطالب آخرون نواب الجالية الجزائرية باتخاذ إجراءات لإيقاف هذه التجاوزات. وفي ذات السياق، عبر أحدهم عن حاجة لرجل رشيد ينفض الغبار عن هذا الأمر في ميناء وهران.